وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته أن "الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعليم"، وأضاف بأن البشر يأخذون معارفهم وأخلاقهم وما ينتحلون به من المذاهب والفضائل تارة علما وتعليما وإلقاء وتارة محاكاة وتلقينا مباشرة.
هو المحرك الأساسي في تطور الحضارات ومحور قياس تطور ونماء المجتمعات فتقيم تلك المجتمعات
حيث قام البالغون بتدريب يافعي المجتمع على خبرات ومهارات ذلك العصر. في مجتمعات ما قبل الكتابة
يوجد عدة أنواع للتعليم: عصريا الإكتروني ومؤسسات. خاصة. وتقليديا هو المحظري. (الشيخ) قديما. أو التعليم البدوي
فالحقائق المتصلة بنمو المتعلم لابد أن توجه بالضرورة موضوعات المادة التعليمية من حيث البناء والتركيب والشكل والمضمون
هو الحال في التعليم النظامي، فإن الإجراءات المتعلقة بالتعليم غير الرسمي أقل انضباطًا من إجراءات التعليم النظامي